تحديثات #50 من فرق الأمم المتحدة القطرية: دعم الاستجابة العالمية لكوفيد-19 وتسريع التقدم نحو الأهداف العالمية

في جميع أنحاء العالم، تعمل فرق الأمم المتحدة مع الحكومات والشركاء الآخرين لمكافحة كوفيد-19 ودعم خطط الانتعاش الاجتماعي والاقتصادي الوطنية، مع التركيز على الأنشطة لتقديم الخدمات للفئات الضعيفة. نسلط الضوء في هذه المقالة على بعض هذه المبادرات.
كوفيد-19
أفغانستان
3 فبراير - يواصل فريق الأمم المتحدة، بقيادة المنسق المقيم الدكتور رامز الأكبروف، تقديم الدعم في مواجهة جائحة كوفيد-19، وتعزيز مبادرات التطعيم وتقديم الدعم الفني من خلال مرفق كوفاكس. بدعم من فريق الأمم المتحدة، تم تطعيم أكثر من 5.1 مليون شخص في أفغانستان - حوالي نصفهم من النساء. من بين هؤلاء، تم تطعيم نحو 4 ملايين بشكل كامل، بينما من المقرر أن يحصل أكثر من مليون شخص على جرعة ثانية. قدّم فريقنا أيضًا الدعم المرتبط بالإبلاغ عن المخاطر لزيادة الوعي والتخفيف من انتشار الفيروس.
كمبوديا
22 فبراير - يواصل فريق الأمم المتحدة في كمبوديا، بقيادة المنسقة المقيمة بولين تامسيس، دعم الاستجابة الوطنية لمكافحة كوفيد-19، بما في ذلك دعم البرامج الاجتماعية والاقتصادية للتعافي بشكل أفضل معًا. ساهمنا في زيادة عدد الشباب الذين يدخلون سوق العمل مع تقديم الدعم لـ1518 مؤسسة متناهية الصغر وصغيرة ومتوسطة و2139 مزارعًا من أصحاب الحيازات الصغيرة، 48% منهم من النساء، في خمس مقاطعات. كما قامت الحكومة الملكية وشركاء التنمية، بما في ذلك فريق الأمم المتحدة، باستثمارات كبيرة في تعزيز أنظمة الحماية الاجتماعية وتقديم الخدمات لبرامج التحويلات النقدية الروتينية والخاصة بكوفيد-19.
إندونيسيا
8 فبراير - تساهم الأمم المتحدة في إندونيسيا، بقيادة المنسقة المقيمة فاليري جولياند، في العمل الجاري للتصدي لوباء كوفيد-19. يدعم فريق الأمم المتحدة أيضًا برنامج التطعيم الوطني، مع التركيز على الفئات السكانية الرئيسة، بما في ذلك كبار السن والأطفال والمعلمون واللاجئون. يدعم الفريق برنامجًا مستمرًا لتطعيم اللاجئين، لا سيما مجتمع الروهينجا. حتى الآن، تلقى أكثر من 7000 لاجئ جرعاتهم الأولى، وأكمل ما يقارب من نصف إجمالي اللاجئين تطعيماتهم. على الجانب الاجتماعي والاقتصادي، تقدم الأمم المتحدة في إندونيسيا الدعم المرتبط بالتحويلات النقدية، وخدمات حماية حقوق الإنسان، وخدمات الدعم النفسي والاجتماعي، وبرامج تعزيز الأمن الغذائي، ودعم الأطفال الذين فقدوا والديهم بسبب كوفيد-19.
إيران
21 فبراير - تحت قيادة المنسق المقيم ستيفان بريسنر، يدعم فريق الأمم المتحدة في إيران استجابة الحكومة للتأثيرات الصحية والإنسانية والاجتماعية والاقتصادية لأزمة كوفيد-19. نحن نساهم في تعزيز النظام الصحي العام ومراقبة الأمراض والاستجابة للفاشيات وسلاسل تبريد اللقاحات، حيث توفر منظمة الصحة العالمية معدات التسلسل الجيني لثلاثة مراكز تشخيص في إيران. يتابع فريق الأمم المتحدة أيضًا عمل برامج لزيادة خدمات الحماية الاجتماعية للفئات السكانية الأكثر ضعفاً. اعتبارًا من فبراير 2022، تم تطعيم 65٪ من السكان بشكل كامل. يتم تضمين اللاجئين والأفغان غير المسجلين في استجابة التطعيم، إذ حصل 3.8 مليون على لقاح واحد على الأقل و57٪ حصلوا على جرعتين.
جمهورية لاو الديمقراطية الشعبية
16 فبراير - يواصل فريق الأمم المتحدة القطري في جمهورية لاو الديمقراطية الشعبية، بقيادة المنسقة المقيمة سارة سيكينيس، دعم الاستجابة الوطنية لكوفيد-19، بما في ذلك من خلال توزيع معدات الحماية الشخصية، وتوفير المساعدة الغذائية لمراكز الحجر الصحي، وتوريد المعدات الطبية والمخبرية للمؤسسات الصحية. بينما يواصل 75000 مستخدم التعلم من بُعد عبر Khang Panya Lao وهي منصة تعليم وتعلم رقمية وطنية، يساهم فريق الأمم المتحدة أيضًا في مبادرات العودة الآمنة إلى المدرسة التي استفاد منها 1.6 مليون طفل عبر 14000 مدرسة. دعم فريقنا أيضًا إطلاق حملة #VaccinateLaos لزيادة الإقبال على اللقاحات وتعزيز تدابير الوقاية في جميع المقاطعات الـ18.
منغوليا
17 فبراير - يعمل فريق الأمم المتحدة في منغوليا، بقيادة المنسق المقيم تابان ميشرا، مع الحكومة لمواجهة كوفيد-19. قدم فريق الأمم المتحدة الدعم لحملة التطعيم الوطنية، وتدريب العاملين في مجال الرعاية الصحية في الخطوط الأمامية، وتوفير المعدات الطبية، والدعم في مجال الاتصالات بشأن المخاطر. كما ساهمنا في بناء مرفق مركزي جديد لتخزين اللقاحات، ودعمنا برامج التعلم من بعد والتعلم الإلكتروني للأطفال وساهمنا في مبادرات حماية سبل العيش، بما في ذلك صناعات الكشمير وإنتاج الألبان وكذلكد دعم الرعاة المحليين والنساء. ساهم فريق الأمم المتحدة أيضًا في دراسات الأثر الاجتماعي والاقتصادي لكوفيد-19 لتسترشد بها السياسات العامة، مع التركيز على النساء والفتيات والعاملين في القطاع غير الرسمي.
باكستان
1 فبراير - يواصل فريق الأمم المتحدة في باكستان، بقيادة المنسق المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية جوليان هارنيس، دعم السلطات في معالجة الآثار الصحية والاجتماعية والاقتصادية لكوفيد-19. على الجانب الاجتماعي والاقتصادي، دعم الفريق تقييم الأثر على المستوى الوطني، وإنشاء أمانة كوفيد-19 ومؤشر تتبع لقياس التقدم، مع المساهمة في إجراء الدراسات حول المجتمعات الضعيفة، والقدرة على الصمود، وعدم المساواة. تساهم الأمم المتحدة في باكستان أيضًا في البرامج التي توفر الوصول إلى المياه الصالحة للشرب، والصرف الصحي والنظافة الشخصية، فضلاً عن الدعم النفسي والاجتماعي للسكان المحليين. يعمل فريقنا أيضًا على المبادرات المتعلقة بالتعليم والتحصينات غير المرتبطة بكوفيد-19.
ساموا
9 فبراير - يدعم فريق الأمم المتحدة في ساموا، بقيادة المنسقة المقيمة سيمونا مارينيسكو، مبادرات الاستجابة الوطنية لكوفيد-19، ويعزز التأهب والقدرة على العلاج. دعمت اليونيسف السلطات في إطلاق لقاحات كوفيد-19 للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عامًا بالتزامن مع العمل على توفير التطعيم لمن هم فوق 18 عامًا. وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، سجلت ساموا 33 إصابة ولم يتم الإبلاغ عن أي وفيات، مع تسجيل الارتفاع الأكبر بالأرقام في الشهر الماضي وحده. لهذا السبب كانت تدابير الوقاية ضرورية، بدعم من فريق الأمم المتحدة.
فييت نام
24 فبراير - يعمل فريق الأمم المتحدة في فييت نام، بقيادة المنسقة المقيمة بالنيابة رنا فلاورز، مع الحكومة على مواجهة جائحة كوفيد-19. يدعم فريق الأمم المتحدة السلطات من خلال الاستجابة الاجتماعية والاقتصادية وخطة التعافي، بما في ذلك تقييم تأثير الوباء وتقديم الدعم المباشر لتعزيز الانتعاش الاقتصادي. نظمت الأمم المتحدة في فييت نام أنشطة ركزت على دعم تعافي المؤسسات الصغيرة والمتناهية الصغر والمشاريع الأسرية التي تملكها الفئات الضعيفة، بما في ذلك النساء والمجتمعات العرقية.
كوفاكس
كمبوديا
22 فبراير - تم تطعيم نحو 90% من الكمبوديين بالكامل حتى الآن، بما في ذلك 1.7 مليون طفل فوق سن الـ12. من خلال مرفق كوفاكس ومبادرات أخرى، تلقت كمبوديا 46 مليون جرعة لقاح ضد كوفيد-19.
إندونيسيا
8 فبراير - تم تطعيم أكثر من 130 مليون شخص بشكل كامل في إندونيسيا، حيث تلقى حوالي 190 مليون شخص الجرعة الأولى، و5.5 مليون الجرعات معززة. حتى الآن، قدمت منشأة كوفاكس أكثر من 93 مليون لقاح إلى إندونيسيا.
إيران
21 فبراير - من خلال آلية كوفاكس، سهلت الأمم المتحدة في إيران توفير 1611600 جرعة من لقاحات كوفيد-19 للاجئين الأفغان. حتى الآن، ساعدت الأمم المتحدة في تسليم نحو 14 مليون لقاح إلى إيران من خلال كوفاكس.
جمهورية لاو الديمقراطية الشعبية
18 فبراير - حتى الآن، تلقت جمهورية لاو الديمقراطية الشعبية ما يكفي من اللقاحات من خلال كوفاكس لـ3.8 مليون شخص أو 52 ٪ من السكان. تم تطعيم نحو 4.2 مليون شخص في البلاد، أي أكثر من نصف السكان، بشكل كامل.
باكستان
1 فبراير - دعم فريق الأمم المتحدة جهود السلطات لتلقيح أكثر من 80 مليون شخص بشكل كامل. تلقى حوالي 105 ملايين جرعتهم الأولى، وأكثر من 2 مليون تلقوا جرعات معززة. منذ مايو 2021، قدمت الأمم المتحدة وشركاؤها، من خلال مرفق كوفاكس، ما يقرب من 85 مليون جرعة من اللقاحات إلى باكستان، بما في ذلك نصف إجمالي 175 مليون جرعة تم إعطاؤها حتى الآن، بدعم من العديد من الجهات المانحة.
ساموا
9 فبراير - تم إعطاء أكثر من 270.000 جرعة في ساموا: 80% منها من خلال مرفق كوفاكس، وجاءت اللقاحات المتبقية من أستراليا.
فييت نام
24 فبراير - حققت فييت نام هدفها المتمثل في تطعيم 100% من السكان المستهدفين - 18 سنة وما فوق. حتى الآن، تم تطعيم 75.5 مليون شخص بشكل كامل، مع أكثر من 191 مليون جرعة في المجموع. من بين جميع اللقاحات التي وصلت إلى فييت نام، تم تلقي أكثر من 51 مليون جرعة (25%) من خلال مرفق كوفاكس، وتعمل منظمة الصحة العالمية واليونيسيف بشكل وثيق لضمان توزيع هذه اللقاحات.
أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي
من 15 إلى 18 فبراير - تلقت هايتي شحنتين من لقاحات كوفيد-19 المدعومة من كوفاكس هذا الأسبوع، مع ما يقرب من 90.000 جرعة لقاح فايزر تبرعت بها الولايات المتحدة وأكثر من 150.000 جرعة لقاح موديرنا من منظمة الصحة للبلدان الأمريكية. إلى اليوم، تلقت هايتي أكثر من مليون جرعة من خلال كوفاكس.
ومن خلال هذا المرفق أيضًا، وصلت أكثر من 250.000 جرعة من لقاح فايزر إلى جامايكا مقدمة من فرنسا، بينما وصلت أكثر من مليون جرعة إلى كوستاريكا من إسبانيا. في الإكوادور، وصل أكثر من 1.5 مليون لقاح [فايزر] من إسبانيا، بينما تلقت بوليفيا أكثر من 1.3 مليون جرعة إضافية [من فايزر] من الولايات المتحدة. ترفع هذه الشحنة العدد الإجمالي للقاحات التي تلقتها بوليفيا عبر كوفاكس إلى 8 ملايين.
حتى الآن، قدم المرفق نحو 100 مليون جرعة من لقاحات كوفيد-19 إلى 33 دولة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.
مجالات العمل الأخرى
البرازيل
23 فبراير - تحت قيادة المنسقة المقيمة سيلفيا روكس، أطلقت الأمم المتحدة في البرازيل شراكة مع اتحاد الشراكات بين الدول الذي يجمع كل ولايات الأمازون التسع في البرازيل لدعم تنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030 في المنطقة. تتضمن هذه المبادرة إنشاء آلية لرصد أهداف التنمية المستدامة ووضع مقترحات لجمع الأموال الخارجية والداخلية لتمويل أنشطة التنمية المستدامة. يعمل حاليًا 16 كيانًا تابعًا للأمم المتحدة في ولايات الأمازون. من خلال العمل مع جميع ولايات الأمازون، ستصل الأمم المتحدة إلى 30 مليون شخص يعيشون في 5.1 مليون كيلومتر مربع في المنطقة.
الكاميرون
17 فبراير - أدان منسقنا المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في الكاميرون ماتياس ناب - إلى جانب فريق الأمم المتحدة والشركاء الإنسانيين - بأقوى العبارات الهجمات الأخيرة التي دمرت المدارس في البلاد. وقال ناب في بيان إن حادثين أخيرين هما الأحدث ضمن سلسلة من الهجمات على الطلاب والموظفي التربويين والمباني، حرمت أكثر من 700 ألف طالب من حقهم في التعليم المناسب والآمن في الأجزاء الشمالية الغربية والجنوبية الغربية من البلاد. ودعا جميع المرتكبين إلى وقف هذه الأعمال التي تعرقل الوصول إلى التعليم، وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 2601 (2021).
ملاوي
4 فبراير - يدعم فريق الأمم المتحدة في ملاوي، بقيادة المنسق المقيم بالنيابة رودولف شوينك، الحكومة بعد أن تسببت الأمطار الغزيرة الناتجة عن العاصفة الاستوائية آنا في فيضانات ودمار ووفيات. في حين تضررت نحو 200 ألف أسرة ونزحت أكثر من 22 ألف أسرة، فإن مراكز الإجلاء الطارئة التي شيدتها الأمم المتحدة قبل وقوع الفيضانات أنقذت العديد من الأرواح ووفرت الملاجئ. تقدّم الأمم المتحدة في ملاوي أيضًا مساعدات غذائية وغير غذائية بالإضافة إلى دعم التقييم السريع للاستجابة المنسقة للأزمة.
18 فبراير - في ملاوي، أعلنت السلطات تفشي شلل الأطفال بعد اكتشاف حالة لطفل صغير في العاصمة. هذه هي الحالة الأولى لشلل الأطفال في ملاوي منذ 30 عامًا، وفي أفريقيا منذ أكثر من خمس سنوات. تتعامل السلطات وفريق الأمم المتحدة مع هذا الأمر بشكل عاجل، لا سيما وأن شلل الأطفال مرض شديد العدوى ينتشر فيروسيًا ويمكن أن يسبب الشلل التام في غضون ساعات. استجابةً لذلك، يدعم فريق الأمم المتحدة السلطات الصحية لتكثيف المراقبة للمرض من خلال تتبع المخالطين والبحث النشط عن الحالات. تقوم السلطات بتقييم المخاطر والاستجابة للفاشية، بما في ذلك من خلال زيادة تعزيز التحصين بدعم من منظمة الصحة العالمية واليونيسيف.
مولدوفا
28 فبراير - يدعم فريق الأمم المتحدة في مولدوفا الذي يتألف من 23 كيانًا على الأرض، السلطات لتلبية احتياجات أكثر من 70،000 لاجئ من أوكرانيا وصلوا حتى الآن. ستقود المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خطة الاستجابة على المستويين الإقليمي والمحلي، بما في ذلك في مولدوفا. قام فريق الأمم المتحدة برحلات تقييمية عدة إلى الحدود بين مولدوفا وأوكرانيا وقدّم 3000 حقيبة للوازم الصحية النسائية للفتيات والنساء وكبار السن. كما قام بتوزيع منشورات إعلامية (17000 باللغة الأوكرانية، و10000 باللغة الروسية، و7000 باللغة الإنجليزية) على المعابر الحدودية منذ الأسبوع الماضي. يعمل الفريق أيضًا على تعزيز تدابير الوقاية من كوفيد-19 من خلال توفير عناصر تشمل أجهزة التنفس ومقاييس الحرارة بالأشعة تحت الحمراء غير المتصلة ومواد النظافة - بالإضافة إلى أماكن إقامة خاصة للنساء والأطفال وعائلات / أزواج المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وأحرار الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين، إضافة سخانات الخيام والبطانيات. المزيد من الدعم في طريقه إلى مولدوفا.
بيرو
14 فبراير - تدعم بعثة فنية تابعة للأمم المتحدة حكومة بيرو في استجابتها لأكبر تسرب نفطي في البحر في الآونة الأخيرة. وفقًا للمنسق المقيم للأمم المتحدة إيغور غارافوليتش، فإن البعثة بصدد الانتهاء من وضع تقرير النتائج. التقى الفريق بممثلين عن السلطات يوم الجمعة الماضي لنقل توصيات محددة لإدارة الآثار البيئية والاجتماعية والإنسانية للتسرب النفطي، فضلاً عن كيفية تعزيز آليات التأهب للكوارث والاستجابة لها على الصعيد الوطني. سيواصل فريق الأمم المتحدة في بيرو دعم استجابة السلطات، بما في ذلك من خلال تقييمات الأثر الاجتماعي، مع منظمة الأغذية والزراعة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والبنك الدولي.
تونغا
15 فبراير - في بيان بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لثوران بركان هنغجا تونغا - هونغ هاباي والتسونامي التي تلاه، كرر المنسق المقيم ساماراسينها تضامن الأمم المتحدة مع شعب تونغا. تأثر نحو 85% من سكان البلاد بالكارثة المزدوجة التي حدثت في 15 يناير وأودت بحياة أربعة أشخاص وخلفت أكثر من 2500 نازح داخليًا. كما اعترف بقدرة شعب تونغا على الصمود وبتصميم قادتها ودعم المجتمع العالمي.



