إكوادور

الأمم المتّحدة في إكوادور
نحن موجودون في إكوادور منذ عام 1950 ونعمل هناك من خلال 23 كيانًا مقيمًا وغير مقيم.
يستجيب إطار التعاون من أجل التنمية المستدامة 2019-2022 للأولويات الوطنية، وهو نتيجة للحوار والعمل المشترك بين وكالات منظومة الأمم المتحدة ودولة إكوادور.
قمنا من خلال التنسيق بتنفيذ برامج ومشاريع لدعم الدولة والمجتمع المدني ككلّ لتحقيق الأهداف الوطنية الرئيسة والإمتثال للإلتزامات الدولية التي تنعكس في خطة التنمية المستدامة لعام 2030 وأهداف التنمية المستدامة السبعة عشر. كما قمنا على مدى حوالي 75 عامًا بتطوير المعرفة وبنينا التّحالفات.
يعكس جدول أعمالنا الإجماع العالمي بين الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، حيث نقدّم حلولًا طويلة الأمد لمواجهة تحدّيات خطة عام 2030 جنبًا إلى جنب الحكومة والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص والشركاء الآخرين.
بالإضافة إلى ذلك، ندعم الدولة الإكوادورية في تحسين حماية حقوق الإنسان والدّفاع عنها، وذلك من خلال دمج منظور النوع الإجتماعي والأبعاد المشتركة بين الأجيال والثقافات والإعاقة والتنقل البشري.
الإنجازات
1. ظروف معيشيّة كاملة وشاملة للجميع. ندعم الجهود الوطنية لتحسين جودة الخدمات الإجتماعية ذات الصلة من خلال نهج جنساني ومتعدّد الثقافات. نساهم في تنفيذ السياسة العامة في مجالات صحة الأم والطفل ووفيّات الأمهات ومنع حمل المراهقات والتغذية والأمن الغذائي وتوسيع تغطية الضمان الإجتماعي وآليات الوقاية من العنف القائم على النوع الإجتماعي والإستجابة له.
2. حفظ الموارد الطبيعية وإدارتها المستدامة. نعمل مع قطاعات مختلفة للحدّ من قطع الغابات وإدارة نفايات المعدّات الكهربائية ووقف استخدام المبيدات الملوثة والتكيّف مع تغيّر المناخ. نحن ندعم إعداد التقرير الوطني للتنوع البيولوجي وتنفيذ بروتوكول ناغويا.
3. سبل العيش والإدماج. طوّرنا شروط الإدماج الإقتصادي والعمل اللّائق. وقمنا على وجه الخصوص بدور نشط في تصميم وتنفيذ السّياسات الوطنية في مجالات التعليم والتدريب التقني والمهني والخطط والسّياسات الزراعية مثل سياسة المرأة الريفية للزراعة الأسرية، وعزّزنا الجهود المشتركة لصغار المنتجين وساعدنا في النهوض بسياسات المساواة بين الجنسَين في القطاع الخاص.
4. حقوق الإنسان والشفافية. ندعم تعزيز أنظمة حماية الحقوق على المستويَين الوطني والمحلّي، وكذلك الجهود الوطنية نحو مؤسّسات فعالة وشفافة. نحن نشجّع على إفساح مجالات للمشاركة السّياسية لا سيما للنساء والشباب.
5. النهوض بأهداف التنمية المستدامة لخطة التنمية المستدامة لعام 2030. ندعو باستمرار إلى تنفيذ خطة عام 2030 ونشارك فيها بثبات من خلال بناء الجسور بين مختلف الشركاء والهيئات وأصحاب المصلحة الآخرين. ساعدنا على المستوى الوطني في إنشاء لجنة إستشارية لتنفيذ خطة عام 2030 ونعزز أيضًا توليد البيانات. أما على المستوى المحلّي فنشجّع التخطيط الإقليمي ليندرج في إطار مبادئ الخطّة وأهدافها.
6. التنقل البشري. يعمل فريق الأمم المتحدة القطري والدولة والشركاء الآخرون على تعزيز الإستجابة الوطنية للأشخاص المتنقّلين بمن فيهم المهاجرون واللّاجؤون وغيرهم من الأشخاص الذين يعيشون في ظروف هشّة لتحسين حمايتهم وإدماجهم ووصولهم إلى الخدمات ولا سيّما الصحة والتعليم. للمساهمة في الحدّ من رُهاب الأجانب وأشكال التمييز الأخرى، قمنا بالترويج لحملة "العناق الذي يقرّبنا" (Abrazos que Unen)، وساهمنا معًا بالتّالي في الإندماج الكامل للأشخاص المتنقّلين وتكافؤ الفرص من خلال مساعدة المجتمعات المضيفة على الإزدهار.
لمعرفة المزيد، قم بزيارة: Ecuador.un.org
تتوفر بيانات حول استجابة فريق الأمم المتحدة القطري لفيروس كوفيد-19 على لوحة المتابعة الخاصة بالبلد.
فريق الأمم المتحدة القطري في إكوادور
وثائق الأمم المتحدة الرئيسة
إطار عمل الأمم المتحدة للمساعدة الإنمائية/إطار الأمم المتحدة للتعاون في مجال التنمية المستدامة