أطلقت إحدى متطوعات الأمم المتحدة في تايلاند مشروعًا مبتكرًا لتزويد الأطفال بمعلومات مناسبة حول كوفيد-19 بعدما أدركت أن الأطفال بحاجة إلى معرفة المزيد عن مخاطر الفيروس ولكن أيضًا الاستمتاع بالتعلم في المنزل أثناء الإغلاق.
في سيراليون وبينما فرضت الحكومة إلزامية ارتداء الكمامات في الأماكن العامة في شهر مايو 2020، تعاون فريق الأمم المتحدة مع السلطات المحلية والناس للحد من انتشار كوفيد-19، جامعاً كل أفراد المجتمع معاً للاستجابة للأزمة. ساعد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بنشر المعلومات من خلال تنفيذ مبادرات حول الإبلاغ عن المخاطر لزيادة وعي الناس، مستخدماً أكثر من 5,000 ملصق اعلاني، 800 يافطة، 27 لافتة، 300 مكبر للصوت، بطاريات وأنظمة سمعية لتستخدم في الحملة.
لقد مضى أكثر من 11 عامًا منذ أن تكشّفت إحدى أكثر الأزمات العالمية تعقيدًا وتسييسًا في الجمهورية العربية السورية. لقد كان حجم الألم والمعاناة التي تعرض لها السكان المدنيون في السنوات الماضية هائلًا، إذ حوصر ملايين المواطنين العاديين في حالة طوارئ إنسانية طويلة الأمد وحُرم جيل كامل من الشباب من تحقيق مستقبلهم.
في 1 يناير، عيّن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السيدة أماندا خوزي موكواشي من زامبيا منسقة مقيمة للأمم المتحدة في ليسوتو، بموافقة الحكومة المضيفة.
في خلال جائحة كوفيد-19، تمت مساعدة 15 ألف أسرة ضعيفة في أبيدجان، كوت ديفوار، بفضل مبادرة مشتركة تهدف إلى تزويدهم بمستلزمات النظافة الأساسية وتقديم المال لهم ليتمكنوا من ضمان أمنهم الغذائي والتغذوي.
بعد تولي منصبي كمنسق مقيم للأمم المتحدة في الصين منذ عام تقريبًا، يشرفني أن أقود فريق الأمم المتحدة في الصين خلال هذا العام الجديد وفي هذه اللحظة السعيدة مع عودة الألعاب إلى بكين.
من المناطق الساحلية والجبلية إلى حقول المحاصيل المخصصة للتصدير، مرورًا بالمواقع السياحية في بوينس آيرس وبونتاريناس وليمون، تتجلي التعددية الثقافية والعرقية في كوستاريكا، حيث يلتقي الكوستاريكيون والمهاجرون، سواء كانوا من الشعوب الأصلية أو من أصل أفريقي