The global population is expected to reach nearly 10 billion people by 2050, which will significantly increase the demand for food. The steady increase in hunger since 2014, after a decade of progress, indicates that there is a need to accelerate and scale-up action to strengthen the resilience and adaptability of food systems and livelihoods.
ارتفعت أعداد الجياع في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي بشكل حاد مقارنة بالمناطق أخرى بين عامي 2019 و2020، ووصلت إلى 59.7 مليون شخص، وهو أعلى مستوى منذ عام 2000. يؤثر انعدام الأمن الغذائي على 267 مليون شخص ويعاني 106 مليون بالغ من السمنة.
يهدد كوفيد-19 الحالة الصحية والتغذوية لحوالي ملياري شخص في آسيا والمحيط الهادئ وحدها. يتسبب الوباء في إحداث الفوضى في جميع أنحاء العالم، ودمر حياة مليارات الأشخاص المستضعفين بالفعل.
ليس هناك شك في أن وكالات الأمم المتحدة الموجودة في غانا ليست على دراية دائمًا بالتداخل الذي قد يكون موجودًا بين عملها وعمل شركائها الحكوميين المختلفين. إذا أردنا تنفيذ خطة عام 2030، فيجب أن نوفر للبلاد دعمًا متكاملًا من حيث التوجهات الاستراتيجية.
منطقة آسيا والمحيط الهادئ ديناميكية ومزدهرة. كيف يمكن أن يعاني ما يقارب الملياري شخص هناك من انعدام الأمن الغذائي؟ هذا الرقم هو مجرد واحد من العديد من النتائج التي توصل إليها أحدث إصدار عن حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم لعام 2020.
نظرًا لتدهور الوضع الغذائي في مخيمات اللاجئين الصحراويين وتراجع الحصص الغذائية بأكثر من 75 بالمئة، تدعو هيئة الأمم المتحدة بالجزائر بمواصلة تضامن المجتمع الدولي لتوفير المساعدات الغذائية الأساسية للاجئين الصحراويين المعرضين للخطر المتزايد لانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية.
في الصين، تتاح لسكان المدن المزيد من الفرص لشراء أغذية طازجة وصحية مباشرة من المنتجين الريفيين. على سبيل المثال، يقود شو زنكوان، وهو مزارع في قرية سانغانغ بمقاطعة هوبيي، إلى بكين مرة واحدة شهريًا مركبات محملة بإمدادات من الخضروات الطازجة واللحوم والمنتجات الزراعية الموسمية.
تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي.
في بلدة إتاجاي في ولاية سانتا كاتارينا جنوب شرق البرازيل، غيّرت الحقائق والأرقام العالمية حول انعدام فرص الحصول على الغذاء الديناميكيات اليومية في حياة 46 طالبًا في الصف الخامس أساسي في مدرسة البروفيسورة جوديث دوارتي دي أوليفيرا الابتدائية.