المصورون يسلطون الضوء على حقوق الإنسان في الأحياء الفقيرة في ريو
يسلط المصورون في ريو دي جانيرو الضوء على حقوق الإنسان للفئات المحرومة التي تعيش في الأحياء الفقيرة في المدينة البرازيلية.
ماتيوس أفونسو
يعتبر ماتيوس أفونسو نفسه "مصورًا للمثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية"، ويعتقد أنه من المهم "تصوير مجموعة سكانية غالبًا ما تكون غير مرئية داخل فافيلا" أو منطقة الأحياء الفقيرة.
جاكلين فرنانديز
تركز الصحافية جاكلين فرنانديز أيضًا على تسليط الضوء على التحديات التي تواجه المجتمعات التي تعيش في أفقر أحياء المدينة، مثل أسر الأشخاص الذين قتلوا أثناء مداهمات الشرطة في فافيلا.
وتقول السيدة فرنانديز إنها تريد أن يتم "الإعتراف بكل شخص في الأحياء الفقيرة كإنسان". هنا، كلمة السلام مكتوبة بالبرتغالية، على مبنى مليء بثقوب الرصاص.
أنطونيو دورادو
تنضم ناشطة شابة إلى مسيرة للاحتجاج على العنصرية والعنف والمطالبة بالمساواة بين الجنسين.
كارولينا أولغادور
يواجه المشردون تمييزًا واسع النطاق ويتعين عليهم النضال من أجل حقوقهم، وفقًا للمصورة كارولينا أولغادور.
رودريجو باتريسيو كارفالو
"توقفوا عن قتلنا" يقول الملصق على صدر ويل دونا تعز كويلو، في إشارة إلى التهديدات اليومية التي تعتقد أن المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية يواجهونها.
تسليط الضوء على أعمالهم
تم اختيار الصور لتكون جزءًا من معرض حول حقوق الإنسان وأهداف التنمية المستدامة، نظمته كل من المنظمة العالمية للحركة الكشفية واليونيسيف وصندوق الأمم المتحدة للسكان ومكتب مبعوث الأمين العام للشباب في ريو دي جانيرو.
وقالت مبعوثة الأمين العام للأمم المتحدة الشباب جاياثما ويكراماناياكي في خلال جولة في المعرض: "التصوير الفوتوغرافي وسيلة قوية جدًا للقول إن أجندة التنمية المستدامة لا تتعلق فقط بالتنمية، بل أيضًا بحقوق الإنسان".
لمشاهدة القصة المصورة المنشورة في الأصل، انقر هنا.