قصة

"لبيروت" تبث حياة جديدة وذكريات قديمة في المنازل والمباني التاريخية بعد انفجار المرفأ

28 أبريل 2022
طفل يرسم جدارية علي حائط مدرسة خالد بن الوليد في بيروت التي تضررت من انفجار المرفأ وأعادت اليونسكو تأهيلها.
التسمية التوضيحية: أطفال يرسمون جدارية على حائط مدرسة خالد بن الوليد في بيروت، التي تضررت من جراء انفجار المرفأ وأعادت اليونسكو تأهيلها.
الصورة: © اليونسكو
الأهداف التي ندعمها عبر هذه المبادرة